متطلبات القيادي الناجح
1- الطاقة : الطاقة التي لدى القياديين مرتفعة ولا تخبت.
2- رفض الضغوط والأزمات : يتميز القياديون بمقاومة الأزمات والضغوط.
3- المواصفات والقياسات : كما ويتميزون بوضع قياسات جيدة والبحث باستمرار عن تحقيق أداء جيد.
4- الصفات الإدارية : كما ويتميزون بصفات إدارية مميزة كالشعبي، والإخاء، والعدالة، والاهتمام بأحوال العاملين.
5- التأثير : ويتميزون بالقدرة على التأثير في الآخرين.
6- الأتباع : ويتميزون أيضا بالتأثير على العاملين لإتباعهم برغبة وصدق.
7- الاهتمامات : لديهم العديد من الاهتمامات كالاهتمام بالإدارة والعلوم والسياسة والاقتصاد معا.
8- التعليم : قدراتهم على التعلم والتغيير عالية ورغباتهم في المعرفة لا تنتهي.
9- المحيط الاجتماعي : يدركون تصرفات الأخرين وأسباب هذه التصرفات من الواقع الاجتماعي الخاص بهم.
10- القيادة : في الغالب يقودون المجموعة دون إحداث تعارض أو كراهية.
11- التصرفات : لديهم القدرة على تغيير أو تعديل تصرفاتهم حسب ما تقتضيه الظروف.
12- موافقة الرؤساء : لديهم الثقة في أنفسهم ولا يعتمدون على رؤسائهم بالكامل لتحقيق أهدافهم.
13- موافقة الزملاء : لديهم الثقة في أنفسهم ولا يعتمدون على موافقة زملائهم الكاملة لتحقيق أهدافهم.
14- التنظيم والتخطيط : تنظيمهم فعال وتخطيطهم جيد.
15- إتخاذ القرارات : لديهم قدرة عالية على تحليل الأمور وتقييم البدائل واتخاذ القرارات السليمة.
16- الاتصال المسموع : لديهم القدرة على التأثير في الأفراد من خلال الاتصال الشفهي.
17- الاتصال المكتوب : لديهم القدرة على التأثير في القارىء من خلال الكلمة المكتوبة.
بيان (2) سمات القياديين الناجحين:
1- القدرة على إنجاز الأهداف.
2- القدرة على توظيف الأنظمة والإجراءات بفعالية وكفاءة.
3- العلاقات الإدارية الداخلية في إداراتهم جيدة.
4- القدرة على تطوير وتدريب الأفراد.
5- المبادرة بالأمور لديهم عالية.
6- هم أعضاء فاعلون ضمن مجموعة الإداريين في التنظيم.
7- تتوفر لديهم المعلومات والمهارات الفنية اللازمة للعمل.
8- تتوفر لديهم المهارات الإنسانية والسلوكية (العلاقات الإنسانية).
9- يهتمون بسلامة العاملين وانضباط موقع العمل.
10- لديهم القدرة على الاتصال الفعال.
11- لديهم الرغبة في تحمل المسئوليات.
12- تتوفر لديهم الأمانة والصدق والثقة بالنفس وبالأخرين.
13- تتوفر لديهم المهارات الإدارية.
خلاصة :
نخلص مما سبق إلى أن القائد الناجح هو فوق المتوسط في السمات والقدرات والمهارات والخبرة والمعرفة بالنسبة لمجموعته التي يقودها. كما أن المحك الأساسي الذي تدور حوله القيادة الناجحة هو دوافع القائد، ومهاراته، وتجانس المجموعة التي يقودها مع طبيعة وأسلوب قيادته. كما أن لأساليب القيادة علاقة وثيقة بالأهداف المرجو إنجازها وكذلك بطبيعة التنظيم، وأيضا الظروف المختلفة كالاجتماعية والثقافية للمجموعة التي يقودها ومتطلبات هذه الظروف (فالقائد الديمقراطي مثلا لا يصلح للعمل مع مجموعة إتكالية متكاسلة، وحالات الأزمات والطوارئ تتطلب الحزم وسرعة إتخاذ القرار لا أسلوب المشاركة والذي يعتمد بشكل كبير على التشاور والدراسات والبحث عن البدائل).
والقائد الناجح هو الذي يتستطيع التعامل بفعالية وكفاءة مع :المجموعة (العاملين)، وظروف العمل والتنظيم. وهو الذي يستطيع تقريب إحتياجات التنظيم وأهدافه ونشاطاته ومهامه من الاحتياجات الإنسانية للعاملين، ومن حاجات الأفراد (العاملين كمجموعات) مما يؤدي إلى التماسك والأخوة والتعاون، وبالطبع فإن تقارب هذه الاحتياجات يساعد من فرص نجاح القيادة.
ولذلك نقول أن المعلومات والمهارات القيادية هامة لنجاح القائد وأن العلم والمعرفة بمهامه، وبتنظيمه، وبالظروف المحيطة به، وبالأفراد في مجموعته ومعرفة مهاراتهم واحتياجاتهم، هي علوم أساسية لنجاحه، ما لم يتمكن منها لن يستطيع قيادة التنظيم بكفاءة ولا قيادة المجموعة بفاعلية.